اقوال العلماء في آل كثير

اقوال العلماء في قبيلة آل كثير



قال الشيخ المغيري في كتابه قبل أن يعدد الكثير الكثرانفي قرى نجد كافة مشيراً إلى نزوح جزء منهم إلى العراق والأحوازوتحضرفي لواء العمارة في العراق: وهم بطون وأفخاذ ، والمشهور من بطونهم ، آل نبهان بطن ، وآل عساف بطن ، ، وكان لهم ملوك وصيت في القدم.
  • قال ابن خميس في كتابه : آل كثير ، فرع من قبيلة طيء ، وهو أحد ثلاثة إخوة فضل وكثير ومغيرة ، هؤلاء إخوة يجتمعون في طيء ، وآل كثيرحصل لهم دور في نجد وكبرت قبيلتهم وكثرت وأشتد نفوذهم ، وأخيراً نزحت قبيلة آل كثير من نجد في حوالي منتصف القرن الثاني عشرإلى العراق.
  • قال الشيخ الجاسر في كتابه أصول الخيل العربية : الكثيريون من فروع قبيلة طيء الشهيرة من بني لام وكانت لهم شهرة في نجد ، وخاصة فيالقرن الثاني عشر الهجري ، وقد تحضر عدد كبير منهم في الحريق والأفلاج، وفي قرى كثيرة من نجد، أما البادية فقد إرتحلت إلى العراق،[31] ويؤكدمحمود شكري الألوسي تفرق آل كثير في نجد ورحيل باديتهم إلى العراق حيث قال في كتابه: "وقد تفرق كثير من قبائل نجد كآل زعب وآل كثيرالذين ورد إلى العراق منهم عددٌ وافر.


  • قال الشيخ حمد الجاسر في كتابه : آل كثير فرع كبير من فروع قبيلة طيء، من بني لأم منها وكانوا قديماً معدودين من الفضول - آل فضل - فانفصلوا عنهموبرز ذكرهم في نجد على مسرح المعارك القبلية، منذ منتصف القرن التاسع، بحسب ما وصل إلينا مدوّناً من تاريخ تلك المعارك، ويظهرأن بادية آل كثير نزحت من نجد بعد منتصف القرن الثاني عشر.
  • قال الدكتور عبدالرحمن العجاجي في كتابه (المشهور أن قبيلة آل كثير اللامية الطائية بطنان كبيران هما: آل نبهان و آل عساف كما قالالشيخ ابراهيم بن عيسى "آل عساف و آل نبهان هم آل كثير"، وقد كانت قبيلة آل كثير متداخلة بشكل كبير مع قبيلة آل فضل (أبناء عمومتهم) كبطنينرئيسيين من بطون من بني لام، وكانوا جميعاً تحت زعامة ابن عروج الكثيري.
  • منها ما أورده عبدالله بن خميس في معجم اليمامة من أبيات لأحد شعراء آل كثير يصف فيها العمارية (وهي من ديارهم في السابق):


لي دِيرةٍ عنها الجبيلة شمالِ .. شَرْقِيّها الملقى جنوبيّا برق

وغربيها العارض رصينَ الجبالِ .. مثل الحصان مطبّق بأربعٍ زرق

عنه أبعدونا ذاهبينَ الحلال .. صاروا هَلَ الديره وحنا هَلَ الشرق


  • قال إبراهيم الشريفي في موسوعته عند ذكره أفخاذ قبيلة الظفير تطرق لـ آل كثير "الذين كما أشرنا سابقاً دخلوا وحالفوا بعض القبائل و منضمنهم الظفير أبناء عمومتهم في طيء بعد القرن الثاني عشر: ( آل كثير : من البطون ، وكبيرهم جالي بن جريد ، وهم من بني لام ، من طيء ،والكثران منهم ابن عروج شيخ وفارس معروف ).


  • قال محمد سليمان الطيب في كتابه : ( آل كثير ، لهم علاقة قوية مع شيوخ الظفير آل سويط حيث أن أكثر شيوخ الظفير أخوالهم آل كثير ).


  • قال الشيخ محمد البسام عن آل كثير بني لام (الكثران) :و منهم آل كثير (غير المذكورين آنفا "يقصد آل كثير همدان لأنه ذكرهم في ص20 قبل أنيتطرق ل آل كثير طيء) لقد أشبهوا من قبلهم في إدراك فضلهم، وسادوا ضدّهم بالعوالي، حتى أنزلوا أنفسهم المعالي، يَحلمون إذا غَضِبوا ، ويغفرونإذا عتبوا)وهنا كلامه عن آل كثير بعد رحيل باديتهم إلى الأحواز (هم شجرة الكرم، وأساءة العدم، وحماة الحرم، يولون جميلهم، ولايهبون قليلهم،خصالهم أشرف الخصال، وأفعالهم أكرم الفعال، ورثوا المكارم والمفارخ كابراً عن كابر، وما ونوا ولا آبوا بصفقة الخاسر، هم سراة الفضل ونجله، نزلوابين الحويزة ودجلة، فأصفت لهم هبوبها الأجسام، وملكت أقدامهم أقصى غاية المرام، حتى انتعلوا المشتري بإقدامهم، وحلوا ذروة المجد بأعلامهم،وأفاضوا على العايل من فيضهم، وألفوا بذكائهم بين شتاهم وقيظهم، ذو جرد سلاهب، وبيض قواضب، طوبى لمواليهم، والويل كل الويل لمعاديهم).


  • قال الشيخ والمؤرخ ابراهيم بن عيسى عن الكثران : آل كثير في الماضي كانوا قوة عظيمة في نجد لها شوكة وأما اليوم فقد ضعفوا وتفرقوا إلىالقبائل مع الظفير ورئيسهم اليوم ـ طامي بن فريحو عقب الشيخ البسام على كلامه في كتابه علماء نجد خلال ثمانية قرون بقوله: والحق إنهم لميضعفوا وإنما نزحوا إلى العراق ولحقوا بأبناء عمهم ـ بني لامـ ومساكنهم ـ العمارة ـ ورئيسهم الحالي ـ جالي بن جريد.

تعليقات